الأحد، 14 أغسطس 2011

الآن ,, وبعد أربع سنوات من الأحلام المثقلة بالواقع المرير , يتنهي كل شيء وكأنه لم يكن ...

بقفص صغير بدك ياني كون
وانا بدي طير
وجناحاتي تكون ع وسع الفلك ,,
انا مش إلك
http://www.youtube.com/watch?v=JrmiSNDQgJQ

السبت، 4 يونيو 2011

ملاحظات سائق جديد

لم يكن اعتراض أبي أن أسوق السيارة قبل سن العشرين  أمرا مزاجياً صادراً عنه , أو حتى بالأمر الديكتاتوري حسبما كنت أظن , وإنما, وفي هذا اليوم بالذات , اكتشفت أن السياقة ليست بالأمر الهيّن بتاتاً , خصوصاً في شوارعنا "الواسعة الفسيحة" .
من المهم قبل أن تركب خلف مقود السيارة وتشغل محركها ليس فقط أن يكون لديك قطعة من الورق تثبت أن سلطتنا قد أعطتك الحق بالقيادة , وإنما من المهم أيضاً أن تتسلح بدعاء أمك ورضاها وان تدعها تقرأ القرآن عليك كاملاً وقبل كل شيء أن لا تتفوه بكلمة استهزاء كما أفعل ...
اليوم , خلال "رحلتي" بالسيارة صدمت سيارتين في نفس الشارع , كلاً على حدة . ولولا رضى الله ورضى الوالدين , وكلمتين معسولتين مني للسائقَــين لربما تكلفت بمبلغ وقدره للتعويض !
هذا يدفعني أن أقف لحظة وأفكر قليلاً بسائقي التاكسي أو "أصحاب الفوردات " كما نسميهم ..
     كم أنتم بارعون أيها السائقون ! رغم كل المخاطر التي "تترصد" لكم , ورغم الكم الهائل من احتمالات حوادث السير خصوصاً في الفترة الأخيرة .. تملكون الشارع وكأنه لعبتكم المفضلة ..
هذا بالطبع لا يمنع أن تتريثوا قليلاً , ولا يمنع أيضاً أن ترأفوا بنا نحن السائقون الجدد :)
ملاحظة : عزيزي الله شكرا جزيلا لك ... 

الاثنين، 30 مايو 2011

ومضة

أستطيع أن أقول أن هذه المدونة هي أول مدونة لي , وهي تجربتي الاولى في التدوين باعتبار أن المدونة التي تسبقها لم تحظ بأي اهتمام مني لعدة أسباب .
  لكنني تملكت الشجاعة أخيراً لأدون , وكما قلت في وصفي للمدونة , إنني أكتب بعفويةٍ وكلماتٍ بسيطة  ,أتمنى من خلالهما أن أكون قادرة على إيصال أفكاري وملاحظاتي .

ملاحظة أولى : وطن صديقتي ... شكرا ًجزيلاً لك .